لنمد يدَ العون إلى 1300 عائلة لبنانية تعيش الحرب
تتأرجحُ المسبحة المُتدلية أمام المرآة وفقَ إيقاع اهتزازات السيارة. فالطريق عبر الوادي متعرج ومهجور، والجو يُثقل النفس ويسود صمتٌ كئيب. لكن رؤية مسبحة الصلاة أمام
تتأرجحُ المسبحة المُتدلية أمام المرآة وفقَ إيقاع اهتزازات السيارة. فالطريق عبر الوادي متعرج ومهجور، والجو يُثقل النفس ويسود صمتٌ كئيب. لكن رؤية مسبحة الصلاة أمام
السياق ”لقد خسرنا حتى اليوم أكثر من مائة ضحية على الجانب اللبناني من الحدود، حيث يعيش العديد من المسيحيين.” وبينما ركزَّ العالم جُلَّ اهتمامه على
السياق يواجهُ سُكان منطقة البوشرية في بيروت، المنحدرين في غالبيتهم من الطبقة الوسطى، تحديات كبيرة في العثور على فرصة عمل وفي القدرة الشرائية. إذ أدى
السياق يشهد لبنان انحدارًا غير مسبوقًا على كل الأصعدة. فمنذ بداية الثورة، لم يتوقف الوضعان الاقتصادي والاجتماعي في البلاد عن التدهور، إذ لا يُعاني لبنان
السياق يمرُ لبنان حالياً بأسوأ أزمة قد عرفها في تاريخه. فوصل دخل العائلات إلى مستوى مُزري نتيجة التضخم والأزمة الاقتصادية. مما أجبرهم على التوجه نحو
السياق يرزحُ لبنان، وهو من دُعي في وقتٍ سابق بـ ”سويسرا الشرق”، تحت وطأةِ أقسى أزمة اقتصادية منذ عام 1850، بحسب البنك الدولي. لا بل
حظيَ المتطوعون خلالَ ثلاثة أيام بفرصة عيش حياة الرهبان اليومية في ديرِ سيدة حمطورة الأرثوذكسي، حيثُ تنوعتْ نشاطاتهم بين ورشة فرط حبات الرمان، وزيارة الأماكن
لم تُقدم الدولة اللبنانية أية إعانة إلى المدارس شبه المجانية منذُ أربع سنوات، ولم يتقاضى العديد من المعلمين أجورهم الشهرية أو تقاضوا قسماً منها خلال
إلى متطوعي المستقبل الأعزاء، لقد أيقنتُ من خلال بعثتي أنَّ الحياة لا تأخذ قيمتها الحقيقية إلا من خلال تسخيرها لخدمة الآخرين، والعمل بكل تواضع وكل