الرعاية الطبية

تُبدي الدول التي عاشت حروب في الفترة الراهنة مخاطر أكبر في تفشي أمراض وبائية ونقص في المواد، ناهيك عن زيادة عدد حالات حرجى الحرب الناجمة عن القصف أو الإعتداءات على المدنيين.

فنهدفُ إلى تقديم الرعاية الطبية للمرضى مع رفع قدرة السُكان النازحين أو اللاجئين على الصمود. لذا وضعت جمعية SOS مسيحيي الشرق آليات لدعم البلدان على تعزيز أنظمتها الصحية على الصعيدين الوطني والمحلي بُغية مد يد العون إلى السُكان الأكثر هشاشة، ولا سيما النازحين واللاجئين. فقررت الجمعية إعادة إعمار وتأهيل البُنى التحتية الصحية والمراكز الموجودة سابقًا.

كما تموّل جمعية SOS مسيحيي الشرق بمفردها الصيدليات و المستوصفات والعيادات الطبية، بالإضافة إلى شراء التجهيزات الطبية والأدوية.

وعليه وهبتْ الجمعية المستشفيات السورية ما يُعادل 3 مليون يورو على هيئة أدوية.

الشرق